مملكة سردينيا أمثلة على

• استقرت العائلة في موتيرس في سافوا (مملكة سردينيا) في عام 1763.
• في عام 1859 خلال عملية توحيد إيطاليا اتحدت بمملكة سردينيا.
• في عام 1859 خلال عملية توحيد إيطاليا اتحدت بمملكة سردينيا.
• اللقب كـ المجاملة بين عامي 1859 و 1861 أدرجت مملكة سردينيا أغلب دول إيطاليا.
• شكلت كلٌ من مملكة سردينيا وفرنسا تحالفاً وألحقوا الهزيمة بالنمسا في معركة سولفرينو عام 1859.
• أعيد لمملكة سردينيا بيدمونت ممتلكاتها في البر الرئيسي وحصلت أيضاً على جمهورية جنوة.
• اقترح فينتشنزو جيوبيرتي (قسيس في مملكة سردينيا) تكوين اتحاد كونفدرالي من الدول الإيطالية تحت قيادة البابا.
• وقد استعادت مملكة سردينيا كل من سفويا وبييمونتي ونيس من خلال مؤتمر فيينا بين عامي 1814-1815.
• احتفظت مملكة سردينيا وكورسيكا بصفتها المستقلة عن عرش أراغون ولم تدمج فيه.
• مع التوحيد، وسّعت مملكة سردينيا السابقة تشريعاتها الخاصة التي تجرم المثلية الجنسية لبقية المملكة حديثة الولادة في إيطاليا.
• إلا أنه لم يعاد تشكيل الجمهوريات القديمة مثل البندقية وجنوى، حيث ذهبت البندقية لصالح النمسا وجنوى إلى مملكة سردينيا.
• إلا أنه لم يعاد تشكيل الجمهوريات القديمة مثل البندقية وجنوى، حيث ذهبت البندقية لصالح النمسا وجنوى إلى مملكة سردينيا.
• مملكة نابولي، دوقية ميلانو ومملكة سردينيا - وكذلك هولندا الجنوبية؛ ومن فرنسا فرايبورغ ولانداو.
• عادت مملكة سردينيا بييمونتي للحياة في مؤتمر فيينا وعلاوة على ذلك تلقت جمهورية جنوى لتعزيزها بوصفها حاجزًا ضد فرنسا.
• بينما لم يكن بإمكان سافويا الدفاع عن بلد بعيد كصقلية، فتدخلت النمسا وبادلت مملكة سردينيا بصقلية.
• ومع تحقيق بعض النجاحات الصغيرة في الحرب ضد روسيا، ظهرت العلاقات الودية بين مملكة سردينيا وفرنسا وهي العلاقة التي سيتم استغلالها في المستقبل.
• إلا أن أعمال هذين الرجلين لم تكن لتوحد إيطاليا بدون القيادة الماكرة لكاميلو بينسو دي كافور وزير دفاع مملكة سردينيا.
• إلا أن أعمال هذين الرجلين لم تكن لتوحد إيطاليا بدون القيادة الماكرة لكاميلو بينسو دي كافور وزير دفاع مملكة سردينيا.
• في 1720، أصبح دوق سافوا ملك سردينيا وأسس ما أصبح لاحقاً مملكة سردينيا بييمونتي، مما رفع من شأن تورينو كعاصمة أوروبية.
• في أثناء محاولته لتوحيد شمال إيطاليا تحت حكم مملكة سردينيا شرع كافور في بعض الصناعات الضخمة ليصبح القائد الاقتصادي لإيطاليا.